سينما

رغم أن الرحلة التي قضيناها بين الرياض ونجران، على متن الطائرة الخاصة، كانت قصيرة لا تتعدى الساعة والربع. فإن حديث نجوم الأغنية لم يخل من الذكريات والحديث عن الماضي والحاضر، وكان الفنان رابح صقر مستمعا أحيانا للفنان أبو بكر سالم عن مشوار خمسين عاما من العطاء والفن. في رحلة فنية ووطنية جمعت كلا من أبو

استغرب الإعلام العربي والخليجي خاصة من طريقة إرسال البيان الرسمي من الطرفين شركة «روتانا» ومكتب الفنان حسين الجسمي الذي جاء في عنوانه «الجسمي و(روتانا) يفسخان العقد بالحب والتراضي»، حيث رأى البعض أن ذلك العنوان فيه استخفاف لعقول الجمهور ومحبي الفن واستخفاف أيضا لوسائل الإعلام، حيث إن المعروف في الآونة

* احتفلت الفنانة شذى حسون بمناسبة صدور ألبومها الجديد بعنوان «وجه ثاني» من توزيع شركة «روتانا»، مساء الاثنين 26 سبتمبر (أيلول) 2011 في فندق «موفنبيك - بيروت» بحضور شخصيات فنية وإعلامية واجتماعية. وصلت الفنانة شذى قرابة التاسعة والربع مساء على وقع أغنية «وجه ثاني» وسط أجواء الألعاب النارية والقرع

ربما لم تقدر الممثلة رولا حمادة على الشكل الذي تستحقه إعلاميا وبين أوساط المنتجين الذين تحول معظمهم إلى تجار فن، ولكنها في نظر الجمهور، نجمة أولى، قدمت أهم الأدوار وأقنعت الناس بأدائها المتميز والجريء، في زمن تحولت فيه الجرأة عند البعض إلى ابتذال. ولأنها تفهم لعبة السوق الفنية، ترفض رولا حمادة الانزلاق

الصدفة ليست في كل مرة خيرا من ألف ميعاد، ولكنها هذه المرة بالتأكيد تحمل تناقضا بين مهرجانين تناولا المسلسلات التلفزيونية، واحد في المملكة الأردنية والثاني في الولايات المتحدة الأميركية.. المهرجانان أعلنت جوائزها في نفس التوقيت، إنها جوائز «إيمي» الدورة رقم 63 التي تعد بمثابة الأوسكار في التلفزيون الأميركي

التعاون بين مجموعة «MBC» والمخرج الإماراتي علي مصطفى يثمر عن دراما إلكترونية قصيرة على شبكة الإنترنت * عطفا على الإعلان عن تعاون مجموعة «MBC» مع المخرج الإماراتي علي مصطفى، بدأت المحطة في عرض على موقع «mbc.net» بشبكة الإنترنت الحلقة الأولى من الدراما الخماسية «Classified» أول من أمس (الأربعاء) 28 سبتمبر

التزامها واعتزالها الفن يكملان عامهما الثلاثين، في بادية العام المقبل، ولكن شمس البارودي ظلت نجمة في عيون وقلوب الناس. هي من الممثلات، ومثلها شيريهان من الفنانات اللاتي تحولن إلى «أيقونات» على الرغم من قلة أعمالهن ومشوارهن الفني الذي لا يتجاوز السنوات المعدودة.. وعندما تسأل شمس البارودي عن السبب يكون

أول لقطة * «دوكودو» ليس اسم لعبة جديدة ذات شبه بـ«المونوبولي» أو باللعبة اليابانية النشطة «سودوكو»، بل اسم فيلم هندي نزل الأسواق الأميركية في الثاني والعشرين من شهر سبتمبر (أيلول) الحالي، جنبا إلى جنب مع فيلم براد بت الدرامي «مونيبول» وفيلم جاسون ستاذام الأكشن «منتخب القتلة»، لكنه لم يدخل قائمة الأفلام